ملاحظة: هذه التدوينة غير كاملة.
سيتم تحديثها بشكل مستمر، في كل مرة سيتم اضافة الخطوة التالية حتى انتهاء الخطوات 🌸
الخطوة الأولى: مسح كتابي لليوم كامل
فديو يوضح الفكرة
الخطوة الثانية : تحديد الروتين
الخطوة الثالثة : توقف عن العشوائية 🛑
البداية دائما شاقة وتحتاج العزم منك والاستمرارية، التزم بالروتين الذي حددته لنفسك (في الخطوة الثانية). لا مانع من اجراء بعض التعديلات ، لكن يجب عليك الالتزام، وهو ماقد يكون اصعب مهمة
حدد ما ستستخدمه للتخطيط ( دفتر، مفكرة، اجندة ورقية أو الكترونية، تطبيق في جهازك..الخ). لاتكتب خططك وأفكارك في أماكن مختلفة، ولا تستعن بالكثير من أوراق الملاحظات. خصص مكان محدد لكتابة جميع ملاحظاتك حتى لا ينتهي بك الامر بفوضى أوراق، فالحافاظ على التنظيم الخارجي يبقي افكارك الداخلية وعقلك منظمين ومركزين صوب الهدف.
تذكر دائما الحفاظ على التنظيم قبل الفوضى, اسهل بكثير من التنظيم بعد حدوثها، ولا سيما ان كانت فوضى غير ملموسة ( فوضى الأفكار)
توقف عن العشوائية في وقت راحتك وتسليتك، الراحة مهمة لزيادة الإنتاج فسخرها لك لا عليك بتحديد وقت ترفيهك بالضبط كما تحدد وقت مهامك.
خصص في نهاية يومك ( ثلث ساعه على سبيل المثال) ثابتة يوميا، تقضيها في:
كتابة مهام اليوم التالي ( ليس شرط ان تكون مرتبة بالأولوية، فقط دونها بشكل عشوائي)
تقييم نفسك و الالتزامك
كتابة ملاحظات لمهام يومك الحاضر
تعديل بعض الخطط
خصص من بداية يومك (ثلث ساعة على سبيل المثال) لتوزيع المهام التي كتبتها في اليوم السابق، وتحديد أهمها والأولوية بينهم.
اذا كنت تفضل التخطيط الأسبوعي: حدد ساعه محددة في يوم محدد من أيام الأسبوع لكتابة الخطة الاسبوعيه الجديدة, ومراجعه خطة الأسبوع الماضي. مثال : ٩مساء من كل يوم سبت، لا تجعل الامر عشوائي تقوم به حسب مزاجك، فهذا سبيل لتتكاسل وتؤجل الاعمال.
عين منبه او تذكير دائم في جوالك بأوقات التخطيط (وقت كتابة خطط اليوم التالي، وقت مراجعة مستوى الالتزام و الإنجاز خلال اليوم، وقت التخطيط الأسبوعي ومهام الأسبوع/ الشهر.. الخ).
هذا يساعدك للتذكر في حين النسيان او في وقت الانشغال، وينبه عقلك. فشيئا فشيئا تجد انك بدأت تلترم بكتابة خططك ومراجعتها في مواعيدها دون الحاجة لمنبه.
لاتسمح باي عذر بأن يؤجل هذه الأوقات، مثال: اذا كنت منغمس في فعل امر ما، ورن منبه الوقت المحدد لكتابة خططك، اترك ماتفعل مهما كان واذهب للكتابة، ثم عد واكمل ماكنت تفعل. عاملها على أنها أوقات خاصة، فأنت تستثمرها لنفسك. الهدف هو جعل عقلك يدرك ان التخطيط عادة وضرورة وحاجة ملحة، فمع الوقت ستلتزم بالتخطيط دون الحاجة لوقت ثابت، فهذه الممارسات بسيطة لكنها تؤثر على عقلك الباطن، فيصبح التخطيط عادة لامجرد ممارسة.
الخطوة الرابعة:
الخطوة الخامسة:
Comments