الاستعداد لبداية العام الجديد

التغير ليس مرتبط ببداية عام او شهر. الرغبة في التغير والتحسن لا تعتمد على وقت محدد، ولا ترتبط بزمان. بل على النقيض، يفترض أن تكون مستمرة دائما. والأفضل أن يبدأ الشخص في أي وقت وجد في ذاته العزم.

ومع هذا بداية العام او الشهر لها أثرها على النفس بالتجدد، فنشعر ببداية جديدة لأرواحنا وأنفسنا ونرغب في خلق بداية تليق بنا وبطموحنا وأحلامنا. لذا كتبت هذه التدوينة. لعلها تكون سبيل يساعد مار من هنا على جعل عامه مختلف🤍

 الإستعداد للعام الجديد:

اهم المهم هو امتلاك الرغبة للتغير /للانجاز/ لجعل القادم أفضل مما مضى

١- كتابة رؤية للعام الجديد بشكل واضح.

٢- استقباا السنة الجديده بروح جديدة  مثلا تغير ديكور الغرفة، المكتب ، تغير الادوات.. الخ

٣- كتابة أهداف واقعية والإيمان بالقدرة على تحقيقها

٤-  انتقاء الأشياء الايجابية من العام السابق.

٥- الأخذ بالحسبان بأن ااسنة المنقضية هي من عمرنا والقادمة ايضا من عمرنا .. ولأن ماذهب لن يعود فأولى أن ننتهز ما بأيدينا ونضع نقطة انطلاقة جديدة وتغيير

٦- تدوين الأشياء الي شاكرة على حدوثها أو وجودها في السنة المنقضية ، وجعلها حافز للسنة الجديدة

٧- شكر الله وحمده. فكثير هم الذين انتهت أعمارهم ولم تكتب لهم سنة اضافيه سنة إضافيه لينتهزوها. لذا انتهزي هذا العمر المكتوب لك في الطاعه.

٨- تجهيز الأجندة أو المذكرات الشخصية للعام الجديد بحيث انها  سبب مساعد على الإنجاز والتخطيط و الالتزام بالأهداف لتحقيقها.

منتجات ذات صلة:

أجندة هجرية مؤرخة لعام 1442 :

---